التشوهات المعرفية No Further a Mystery
التشوهات المعرفية No Further a Mystery
Blog Article
في هذا المقال سنساعدك على التعرف على التشوهات المعرفية.
في حين أن أعتقاد البعض أن الشعور بالحزن هو مهم للتعلم من أخطائنا. و الكثيرون قد يبقون عالقين في تكرار نفس المشاعر و تعزيز الحزن في انفسهم.
ويمكن استخدام بعض الأساليب والتقنيات لتحسين الحالة النفسية والجسدية.
يُعرف الأسلوب الأكثر استخدامًا للتخلص من هذه الأفكار بإعادة الهيكلة المعرفية ، ويمكنك معرفة ما هو وكيف يتم تطبيقه هنا.
على سبيل المثال: "كنت مخطئا فأنا عديم الفائدة" ، "هذا الفتى كاذب بمجرد أن يخدعني"
صحيح أنه يمكن أن يكون لدينا جميعًا أفكار سلبية في بعض الأحيان ، لكنها تبدأ في طرح مشكلة عندما تكون متكررة وشديدة.
يعتقد من لديه هذا النوع من التشوه الإدراكي أن الكون يدور حوله ، و كل شيء يحدث الإمارات بسببه و لأجله . فإذا حدث شيء للشخص الذي يحبه فيأخذ الموضوع بشكل شخصي.
الوصم هو نوع أحد الأشكال التعميم المفرطة؛ حيث تُعزى (تُنسب) أفعال الشخص إلى شخصيته بدلا من كونها تصرفا عارضا. فبدلا من افتراض أن التصرف الذي قام به الشخص هو تصرف عرضيا أو خارجيا، يتم تسمية وصم معين لوصف شخصية ذلك الشخص أو الشيء.
فهم العلاج النفسي: كل ما تحتاج لمعرفته حول العلاج النفسي
عملية تحديد التشوهات المعرفية تسبق خطوة إعادة الهيكلة المعرفية.
وإحدى الطرق الممهدة لكسر هذه الحلقة هي العمل نور الإمارات على التحكم المباشر في الأفكار السلبية وإنقاصها.
كونك مخطئًا في ظل هذا التشوه المعرفي، أمر لا يمكن تقبله.
مغالطة التحكم: يمكن أن تكون رقابة خارجية أو رقابة داخلية. يشير الأول إلى حقيقة أن الشخص يشعر أنه لا يستطيع التحكم في حياته ، ولكنه ضحية القدر.
وتجعلنا نمر بالأفكار المشوشه السلبيه التي يفكر فيها الشخص عن الحدث أو عن صورته الذاتيه وحكمه الشخصي علي نقسه